داعية الويب

أمن المعلومات والإنترنت الإنترنت سلاح ذو حدين، فهو مدخل للكثير من الأشياء النافعة، ولكن مع الأسف، فهو يفتح المجال أمام الكثير من الأشياء المؤذية للدخول إلى جهازك. وثمة العديد من المسائل الأمنية الواجب الاعتناء بها للإبقاء على سلاسة تشغيل أجهزة الكمبيوتر والشبكات. وسنناقش في هذا المقال أهم القضايا الأمنية وبعض الحلول لها. 1.    ما هو أمن المعلومات؟ يعني أمن المعلومات إبقاء معلوماتك تحت سيطرتك المباشرة والكاملة، أي بمعنى عدم إمكانية الوصول لها من قبل أي شخص آخر دون إذن منك، وان تكون على علم بالمخاطر المترتبة عن السماح لشخص ما بالوصول إلى معلوماتك الخاصة. أنت بالتأكيد لا ترغب أن يكون للآخرين مدخلاً لمعلوماتك الخاصة. ومن الواضح أن معظم الأشخاص يرغبون في الحفاظ على خصوصية معلوماتهم الحساسة مثل كلمات المرور ومعلومات البطاقة الائتمانية وعدم تمكن الآخرين من الوصول إليها، والكثير من الأشخاص لا يدركون بأن بعض المعلومات التي قد تبدو تافهة أو لا معنى لها بالنسبة لهم فإنها قد تعني الكثير لأناس آخرين وخصوصاً إذا ما تم تجميعها مع أجزاء أخرى من المعلومات. فعلى سبيل المثال، يمكن للش

 Status  لم يعد تحديث الـ  أو الحالة - التى تنطق «استيتيوس» – رفاهية، على الأقل بالنسبة لسكان «فيس بوك»، فعدم تحديث «استيتيوس» لفترة طويلة، كما يحكى أحد مدمنى الموقع، تعتبر غياباً غير اعتيادى لصاحب الـ«أكونت»، ويضيف أيضا أنها أصبحت وسيلة العصر للاعتذار والمعايدات ونشر الأخبار المهمة والتهنئة والتعبير عن الحالة المزاجية وأحيانا مرسال غرام، فبمجرد المرور على «استيتيوس» كل صديق يمكنك أن تستنتج كيف حاله وبما يفكر.. لذلك اهتم الموقع بالتطوير الدائم لتلك الخاصية وتزويدها بخيارات متعددة حاولنا تبسيط بعضها لأعضاء الموقع لاستخدامها بكفاءة عالية  أضف اختيار  «dislike» أو «غير معجب». «Like» أو معجب أيقونة موجودة فى كل مكان فى «فيس بوك» ولكن ماذا لو صديق يريد أن يعبر أنه غير معجب بما كتبت، قد يكون التعليق متاحاً ولكن هناك أداة جديدة يمكن إضافتها ضمن الخيارات هى «dislike» أو غير معجب. الأداة الجديدة يمكن إضافتها إلى الحالة أو Status عن طريق تطبيق جديد يسمى Status Magic وهو تطبيق يسمح لك بتحديد الخيارات المتاحة أسفل الـStatus بين «dislike» أو Hate أو Love، كل ما عليك هو البحث عن ال

يحتاج الأبناءـصبياناً وفتياتـ إلى متابعة دائمة ومستمرة من قبل الآباء والأمهات؛ كي لا يقعوا في مهاوي ومفاسد الإنترنت، والذي يعتبر سلاحاً ذا حدين، يمكن أن يكون باباً للخير، أو باباً للشر. وفيما يلي بعض النصائح المهمة التي يجب أن يلتزم بها الآباء والأمهات مع أبناءهم فيما يتعلق باستخدامهم للإنترنت: _ضع جهاز الحاسب الآلي في مكان عام (احذر من أن يكون داخل غرف المراهقين). _ اجلس مع أبنائك قدر المستطاع أثناء استخدامهم للإنترنت خصوصاً من هم دون العاشرة. _حدد فترات معينة لاستخدام الإنترنت والأجهزة التقنية الأخرى. _استخدم آليات التصفح الآمن للإنترنت لتحديد المواقع المسموح بزيارتها. _لابد من مراجعة محتوى المواقع التي يزورها أبناؤك وخصوصيتها وسياساتها. _ قم بتوعية أبنائك حول المخاطر المتعلقة بتسجيل المعلومات الشخصية عبر الإنترنت. _قم باستخدام برامج الحماية لفحص المواقع التي تم زيارتها من قَبل أبنائك. _احجب معلوماتك الشخصية في مواقع الشبكات الاجتماعية مثل ( Facebook & Twitte) شجع أبناءك على احترام الآخرين عند التخاطب معهم من خلال الإنترنت. _تحقق من مستوى الأمان لمواقع الإنترنت قبل السم

كشفت صحيفة نيويورك تايمز النقاب عن أن المسؤولين في الجهات المنوط بها إنفاذ القوانين ووكالة الأمن القومي بالولايات المتحدة يعكفون على إعداد لوائح جديدة شاملة تمنحهم تفويضا لضبط ومراقبة عمل الشبكة العنكبوتية (الإنترنت)، تمهيدا لرفعها إلى الكونغرس لإجازتها. وقالت الصحيفة إن هؤلاء المسؤولين يريدون من الكونغرس أن يطالب بموجب تلك اللوائح بأن تكون كافة مرافق الاتصالات –بما فيها أجهزة إرسال البريد الإلكتروني المشفََّر مثل بلاك بيري ومواقع التواصل الاجتماعي كشبكة الفيسبوك وبرامج الكمبيوتر التي تتيح التراسل المباشر بين الأشخاص مثل سكاي بي- قادرة فنياً على التجاوب إذا ما زُوِّدت بنظام للتنصت والمراقبة. ويرى المسؤولون الحكوميون أن قدرتهم على مراقبة المشتبه في ارتباطهم بالإجرام والإرهاب تتعرض للتعتيم جراء تزايد اعتماد الناس على الإنترنت بدلا من الهواتف في اتصالاتهم. ويتضمن مشروع القانون الذي سيرفع للكونغرس السماح لتلك الجهات باعتراض الرسائل السرية وحل شفراتها. وأشارت الصحيفة إلى أن المشروع –الذي تزمع إدارة أوباما رفعه إلى الكونغرس العام المقبل- يثير شكوكا بشأن الكيفية التي

ملف متكرر قد لا تدرك كم عدد الملفات المتكررة التي في جهازك  و المنتشرة في جهازك .  الملفات المكررة وغير الضرورية الاحتفاظ بها هو مجرد مضيعة لمساحة القرص الثابت .  وقد تكون الملفات من الـ ، MP3 ، والصور، والفيديو، والكثير منها هي زائدة عن حاجة القرص الصلب وهنا أداه للبحث عن الملفات المكررة   ، هي أداة مجانية مصممة لايجاد وحذف الملفات المكررة على جهازك .  والمقارنة السريعة بالحجم , بايت إلى بايت أو CRC32 ,أو نوع الملف , ويعطيك نتائج أكثر دقة ومكررة و البحث عن الملفات المكررة و محتويات الملف بغض النظر عن اسم الملف .  يمكن فرز قائمة إيجاد الملفات المكررة، واتخاذ إجراءات بشأنها يمكنك إزالتها كلها بظغطة زر . حمل البرنامج من هنا يمكنك مشاهدة الشرح بالفديو

تسمى باللغة الإنجليزية (Haking) .. وتسمى باللغة العربية عملية التجسس أو الاختراق ..   حيث يقوم أحد الأشخاص الغير مصرح لهم بالدخول إلى نظام التشغيل في جهازك بطريقة غير شرعية ولأغراض غير سوية مثل التجسس أو السرقة أو التخريب حيث يتاح للشخص المتجسس (الهاكر) أن ينقل أو يمسح أو يضيف ملفات أو برامج كما أنه بإمكانه أن يتحكم في نظام التشغيل فيقوم بإصدار أوامر مثل إعطاء أمر الطباعة أو التصوير أو التخزين .. 

 كن داعياً الى الله عبر الأنترنت عبر مدونه " داعية الويب "  والتي  تنطلق من حقائق  في وسائل الإعلام الجديد فالدولة الأكثر سكانا في العالم هي "فيس بوك" حيث يشترك في هذه الوسيلة الإعلامية للتواصل الاجتماعي أكثر من 200 مليون إنسان وفي السعودية وحدها يبلغ عدد المشتركين في فيس بوك 4.3 مليون شخص. والرياض باتت عاشر مدينة مغردة بالعالم بسبب أعداد من لهم حسابات في "تويتر". وفي منطقة الخليج تتصدر السعودية عالم تويتر تليها الكويت. إذاً فنحن أمام وسائل تواصل اجتماعية جديدة وأدوات مؤثرة بالرأي العام بل صانعة له كذلك وسائل إخبارية ليس عليها رقابة فرضت نفسها وجذبت اهتمام الشباب . للأسباب السالفة فإن  " مركز بلاغ للإعلام الدعوي " يخصص مدونه "  داعية الويب  " للتحدث عن أهمية أن نضع بصماتنا في هذه الوسائل الحديثة، كما يتحدث عن دورها المتنامي في المجتمعات. وكيف يمكننا أن نحسن استغلالها لخدمة ديننا وقضايا أمتنا؟   نهتم بالتقنية الحديثة وأستخدامها في الدعوة الى الله وأيضاً تطوير المواقع والمدونات والتصميم والبرمجه وأنظمه التشغيل >&g